الأربعاء , أكتوبر 16 2024

غالي معسكر | اللاعبون يتقدمون بالشكر للأنصار الذين يترقبون موسما أفضل

 

 

 

لن تطول فترة الراحة والعطلة هذا الموسم في غالي معسكر حتى بداية الموسم الرياضي الجديد لذا يترقب المتابعين تسطير التحضير وربما تربصات مغلقة ليبدأ الفريق العمل الجاد تحضيرا للسنة القادمة فالكل يعلم أن التحضير الجيد و والمبكر يدخل الفرق أجواء البطولة بشكل سريع عكس التحضير المتأخر وإعداد التربصات الذي يجعل الفريق يعاني في الجولات الأولى من البطولة خاصة أمام الفرق التي دخلت فترة التحضير مبكرا وجهزت نفسها كما ينبغي وأجرت عديد المواجهات الودية
وهذا ما صاحب بدايات الغالي في مواسم سابق حيث عانى الفريق من نقص التحضير الجيد خاصة موسم السقوط من القسم الثاني الذي بدأ فيه الغالي التحضير في الأسبوع الأخير قبل بداية البطولة ما جعل الفريق يدخل جو المنافسة بتأخر بدني وكذا فني كلفه نتأئج سلبية سببت سقوطه وهذا ما ينبغي تفاديه والتعلم منه .

اللاعبين السابقين يردون بالشكر

بعد حملة تضامن واسعة وكذا شكر للاعبين الذين شاركوا في مرحلة الذهاب وقاطعو بسبب المستحقات رد غالبية عناصر التشكيلة على الأنصار عبر صفحاتهم على وسائط التواصل الاجتماعي بكل عبارات الشكر والتقدير والاحترام المتبادل بينهم وبين أنصار غالي معسكر أبرز هذه الردود كانت للقائد جياد أمين الذي قاد التشكيلة موسم الصعود والمرحلة الأولى من هذا الموسم حيث عبر جياد عن فخره بحمل ألوان فريق عريق إسمه غالي معسكر وكذا علاقته الوطيدة مع الغاليست و شكر كل الطواقم الفنية التي عمل برفقتها وزملائه الذي وصفهم بالشهامة وتمني للجميع حظ موفق وكذا لفريق غالي معسكر

يشدير والبقية على نهج القائد

سار المتألق الأخر يشدير فيصل على نهج قائد الفرقة جياد أمين عندما نشر رسالة شكر لكل من وقف بجانبك الفريق خاصة الأنصار وأكد أنه فضل مغادرة الفريق في والتزام الصمت وعدم الحديث عن أية مشاكل حدثت داخل بيت الفريق لمصلحة الغالي وشرف له حمل قميص الغالي وشكر كثيرا الطلق الفني اللذي قاده حدو مولاي وأكد حمايته اللاعبين في كل مرة وأنهي رسالته بالإعتذار للغاليست و كل زملائه وتمني التوفيق والسداد للجميع فيما هو قادم من تحديات و نفس الرسائل نشرت على حسابات قيطارني محمد ربيع الحارس وتاجر حسين و أمين لعروسي و البقية .

شاهد أيضاً

“سرطان الفرق .. أعضاء الجمعية العامة “

  “سرطان الفرق .. أعضاء الجمعية العامة ”   وجهة نظر ربما يتفق عليها أغلب …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *